.
كلُّ مرة أتلصصُ فيها على حساباتك الافتراضية، أقول: ستكون هذه المرة الأخيرة!
في صباح اليوم التالي، أحترق غيرةً من تلك الأنثى التي تبادلك بعض الأحاديث العلنية.
وأعود مرة أخرى في المساء لأقول: بل هذه ستكون ما قبل الأخيرة!
وحتى اللحظة، لم أذكر أني تجاوزت العد ليتخطى ما قبل الأخيرة!